(١) في الأصل (ألا) بزيادة همزة. وذلك ببناء (امرأة) على الفتح على تقدير التكرار، ثم حذفت (لا) ونويت، واستصحب مع نيتها ما كان مع اللفظ بها. انظر ذلك في شرح الكافية الشافية ٥٢٦ وابن الناظم ٧٣. (٢) لم يمثل الشارح لذلك، ومن أمثلته: ألا صديق لك؟ ، وألا رجل ولا امرأة في الدار. وهكذا بقية أحوال (لا) وأحكامها. (٣) البيت من البسيط، اختلف في قائله كثيرا، فقيل: لحاتم الطائي كما في المفصل وشرحه لابن يعيش. وفي الشعر والشعراء والأعلم لرجل من النبيت ابن قاصد. وقال ابن هشام في تخليص الشواهد: «هذا البيت مما ركب فيه صدر بيت على عجز آخر، وأورده سيبويه والجرمي في كتاب الفرج وأبو بكر في أصوله وأبو علي في إيضاحه، وتبعهم على ذلك خلق كثير، -