(٢) في ظ (مثل). (٣) سورة مريم الآية: ٥. (٤) في ظ (قلت). (٥) البيت من الطويل، قيل: لمجنون ليلى. وقيل لأبي صخر الهذلي. ورواية صدره في شرح أشعار الهذليين: إذا ذكرت يرتاح قلبي لذكرها وما في ديوان المجنون وأورده النحاة أنسب لعجز البيت. الشاهد في: (لذكراك) على أن حرف الجر اللام للتعليل. أي لأجل تذكري إياك. شرح أشعار الهذليين ٢/ ٩٥٧ وديوان مجنون ليلى ٨٣ وشرح الكافية الشافية ٨٠٣ وابن الناظم ١٤٣ وأمالي القالي ١/ ١٤٩ وشفاء العليل ٤٦٢، ٥٤٩ وابن يعيش ٢/ ٦٧ والمقرب ١/ ١٦٢ والعيني ٣/ ٦٧، ٣٧٨ والإنصاف ٢٥٣ والخزانة ١/ ٥٥٢ والهمع ١/ ١٩٤ والدرر ١/ ١٦٦ والأغاني ٥/ ١٨٢٩. (٦) في ظ (وقد). (٧) سورة يوسف الآية: ٤٣. فاللالم في (للرؤيا) جاءت لتقوية العامل المتأخر (تعبرون) للعمل فيما قبله. (٨) في ظ (أو). (٩) سورة هود، الآية: ١٠٧، والبروج الآية: ١٦. (فعّال) صيغة مبالغة فرع على الفعل (فعل) فضعف عن العمل، فجاءت اللام لتقويته للعمل في (ما). (١٠) البيت من الكامل، للرماح بن ميّادة يمدح عبد الواحد بن سليمان بن -