(١) في الأصل وم (كمئت عينه كمئة) وهو غير صحيح؛ فالكمأة ليست من أمراض العين، وإنما هي الفطر المعروف، تداوى العين بمائها. انظر اللسان (كمأ) ٣٩٢٦. ولعله تصحيف من الناسخ، والصواب ما أثبتناه كما في شرح العمدة ٧١٧ وغيرها. (٢) يظهر أن هنا سقطا وأن الأصل: (وكمتت الدابة كمتة إذا صار لونها بين الشقرة والدهمة) كما في شرح العمدة ٧١٧. (٣) يعني أن ما يأتي مصدره على (فعل) من الثلاثي اللازم المكسور العين، يأتي أيضا على (فعالة) فتقول: ندم ندما وندامة. (٤) في ظ (وندامة). (٥) سقطت (سلامة) من ظ. (٦) لعل مصدري الفعلين الأخيرين (سئم وذرب) سقطا في النسخ، أو لم يذكرهما للعلم بهما، وهما: سآمة وذرابة، كما أنه يجوز فيهما وفيما قبلهما وزن (فعل) فيقال: ندما وسلما وسأما وذربا. انظر اللسان (ذرب) ١٤٩٢ و (سئم) ١٩٠٧ و (ندم) ٤٣٨٦. (٧) في الأصل وم (ولبن) دون تنقيط الحروف، وفي ظ (وابني) ولم يورد المصدر، والذي يتفق والمعنى الذي وضعه: «اشتكى عنقه من الوسادة» (ليت) ومصدرها: ليتا ولياتة. وانظر شرح العمدة ٧١٧، وفي اللسان (ليت) اللّيت بالكسر: صفحة العنق ٤١١١.