(٢) في ظ (نزل). (٣) البيت من الكامل، ولم أقف على قائله. الشاهد في: (بكم الأكابر والأصاغر) على أن الأكابر والأصاغر بدلا مطابقا من ضمير الخطاب المجرور في (بكم). شرح العمدة ٥٨٨. (٤) في الأصل وم (يفيد). (٥) منع البصريون الإبدال من ضمير الحاضر إلا إذا أفاد الإحاطة والشمول كالبيت وكقوله تعالى: تَكُونُ لَنا عِيداً لِأَوَّلِنا وَآخِرِنا المائدة: ١١٤، وأجاز الأخفش من البصريين، والكوفيون، إبدال البعض من الكل محتجين بالآية الكريمة، وببيت ذي الرمة الآتي، وغيره. انظر شرح الكافية الشافية ١٢٨٤ - ١٢٨٥ والمساعد ٢/ ٤٣٢ والعكبري ١/ ٢٣٦. (٦) سورة الأنعام الآية: ١٢. على أن (الذين) بدل بعض من ضمير الحاضر (كم). وخرج البصريون الآية الكريمة على أن (الَّذِينَ) مبتدأ خبره (فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ) العكبري ١/ ٢٣٦. (٧) انظر شرح العمدة ٥٨٩. قال ابن مالك: «ويؤيد قوله قول ذي الرمة». وشرح الكافية الشافية ١٢٨٤.