(١) كما في الشاهدين السابقين (لأناس، للعجب). (٢) في الأصل وم (حرفا). (٣) مثل: يا لله لك، إلا إذا كان المستغاث به أو من أجله ضمير (يا) المتكلم، مثل: يا لي، ويا لله لي، فإن اللام تكسر على كل حال؛ لمناسبة الياء. (٤) البيت من الوافر، نسبه سيبويه والنحاس وابن هشام اللخمي والغندجاني في فرحة الأديب والزجاجي والهروي لقيس بن ذريح، وقال العيني: قائله حسان بن ثابت، كذا في شرح الجزولية، ثم أورد قصيدة نسبها لقيس بن ذريح ورد فيها الشاهد. ولم أجده في ديوان حسان. وروي (فيا للناس) بدل (فيا لله). الشاهد في: (للواشي) حيث كسرت لام المستغاث من أجله مع الاسم غير الضمير، أما مع الضمير فكما سبق في التعليق (٣). قيس ولبنى ١١٨ وسيبويه والأعلم ١/ ٣١٩، ٣٢٠ واللامات للزجاجي ٨٨ واللامات للهروي ٧٤ والجمل ١٦٦ وشرح الكافية الشافية ١٣٣٦ وابن الناظم ٢٢٨ وابن يعيش ١/ ١٣١ والعيني ٤/ ٢٥٩ والمقرب ١/ ١٨٣. (٥) سقطت (يا) من ظ. (٦) في الأصل وم (أخرى لعدم).