الشاهد في: (إن يصرع ... تصرع) حيث لم يجزم جواب الشرط مع أن كلّا من الفعل والجواب مضارع. وهو عند الأعلم على تقديم الجواب في النية، وتضمنه الجواب في المعنى، وهذا من ضرورة الشعر؛ لأن حرف الشرط قد جزم الأول، فحكمه أن يجزم الآخر. وعند المبرد على إرادة الفاء. سيبويه والأعلم ١/ ٤٣٦ والمقتضب ٢/ ٧٢ وشرح الشافية ١٥٩٠ وشرح العمدة ٣٥٤ وشرح الكافية ٢/ ١٨٣ والتبصرة ١/ ٤١٣ وأمالي ابن الشجري ١/ ٨٤ وشرح التحفة الوردية ٣٩٥ والمرادي ٤/ ٢٤٧ وابن الناظم ٢٧٣ والمساعد ٣/ ١٤٨ وشفاء العليل ٩٥٧ والعيني ٤/ ٤٣٠ والخزانة ٣/ ٣٩٦، ٦٤٣ وشرح شواهد شرح التحفة ٥٠٦ والهمع ٢/ ٦١ والدرر ٢/ ٧٧. (٢) سورة الأنفال الآية: ١٩. في ظ (لهم) خطأ من الناسخ. (٣) سورة الأنفال الآية: ٦١. (٤) سورة الكهف الآيتان: ٣٩، ٤٠. (٥) سورة التوبة الآية: ٢٨. (٦) في ظ زيادة (مثل). (٧) سقط ما بين القوسين [] من جميع النسخ. (٨) سورة التوبة الآية: ٨٠، وفي ظ زيادة واو أول الآية، وليست منها.