الشاهد في: (هلّا التقدم) على أن (هلا) حرف تحضيض، والاسم بعدها مرفوع بفعل محذوف تقديره: هلّا كان التقدم. معاني القرآن للفراء ١/ ١٩٨ ومجالس ثعلب ٦٠ وشرح الكافية الشافية ١٦٥٣ وابن الناظم ٢٨٠ والعيني ٤/ ٤٧٤. (١) البيت من الطويل لجرير، ونسبه ابن الشجري للأشهب بن رميلة، وقيل للفرزدق. ورواية ديوان جرير ( ... أفضل سعيكم) و ( ... هلّا الكمي ... ) الشاهد في: (لولا الكميّ) فقد نصب (الكمي) بفعل محذوف تقديره: لولا تلقون أو تبارزون أو تعدون الكميّ، أو نحو ذلك؛ حيث لا يلي لولا التي للتحضيض إلا فعل مذكور أو مقدر. ديوان جرير ٩٠٧ والخصائص ٢/ ٤٥ والمخصص ١٣/ ١٩٩ وشرح الكافية الشافية ١٦٥٤ وشرح العمدة ٣٢١ وابن الناظم ٢٨٠ وشرح شواهد شرح التحفة الوردية عرضا ٢٠٢ والمساعد ٣/ ٢٢٠ وابن يعيش ٢/ ٣٨، ١٠٢ و ٨/ ١٤٤ وأمالي ابن الشجري ١/ ٢٧٩، ٣٣٤ و ٢/ ٢١٠ وشفاء العليل ٩٧٨ والعيني ٤/ ٤٧٥ والخزانة ١/ ٤٦١ وعرضا ١/ ١٢٩ والهمع ١/ ١٤٨ والدرر ١/ ١٣٠ (٢) في ظ (وكقوله). (٣) البيت من الطويل، نسب للصمة القشيري، وقيل: للمجنون، وقيل: لابن الدمينة، وقيل: لإبراهيم الصولي. الشاهد في: (هلا نفس) على تقدير: هلا كان نفس، على أن الاسم المرفوع بعد (هلّا) معمول للفعل كان. =