الديوان ٦٦٥ وشرح العمدة ٥٣٤ والمساعد ٢/ ١١٢ وشفاء العليل ٥٨١ والعيني ٤/ ٤٩٦ والأشموني ٤/ ٨١. (١) البيت من المتقارب، قيل: لزهير، أو لابنه كعب. وقيل: للأعشى. وليس في ديوان واحد منهم. الشاهد في: (كم دونه من الأرض محدودبا) حيث فصل بين (كم) الخبرية وتمييزها (محدودبا) بالظرف والجار والمجرور، فوجب نصب التمييز. سيبويه والأعلم ١/ ٣٩٥ والأصول ١/ ٣٨٨ والتبصرة والتذكرة ٣٢٣ والمقتصد ٧٤٣ والمحتسب ١/ ١٣٨ وشرح التسهيل ٢/ ١٣٨ وشرح الكافية الشافية ١٧٠٨ وابن يعيش ٤/ ١٢٩، ١٣١، والإيضاح العضدي ٢٢٠ وشرح العمدة ٥٣٥ وابن الناظم ٢٩١ وشرح التحفة الوردية ٣٦٠ وشفاء العليل ٥٨٠ والإنصاف ٣٠٦ والعيني ٤/ ٤٩١ وشرح شواهد شرح التحفة ٤٣٠. (٢) البيت من البسيط للقطامي، واسمه عمير بن شييم التغلبي، من قصيدة، قيل: مدح بها عبد الواحد بن الحارث بن الحكم بن أبي العاص، وقيل عبد الواحد بن سليمان بن عبد الملك بن مروان. ورواية الديوان: (فضل) بالرفع و (أحتمل). المفردات: الإقتار: الفقر. أجتمل: أجمع العظام لأخرج ودكها وأتعلل به. أحتمل (بالحاء) أي: ليس لديّ دابة أحمل عليها. الشاهد في: (كم نالني منهم فضلا) فقد فصل بين (كم) وتمييزها المفرد (فضلا) بجملة (نالني)؛ ولذا نصب التمييز وامتنع جره. الديوان ٣٠ وسيبويه والأعلم ١/ ٢٩٥ والمقتضب ٣/ ٦٠ والتبصرة والتذكرة ٣٢٣ -