(١) سورة آل عمران الآية: ١٦٧. هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمانِ. فتنوين (إذ) عارض بسبب حذف المضاف. (٢) سورة القمر الآية: ١. اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ فإن تاء التأنيث في (اقتربت) محركة بالكسر للالتقاء الساكنين، وهي في الأصل ساكنة، فحركة الكسر إذا عارضة. (٣) في ظ (خفي). (٤) أي: أشير إلى الحركة بضم الشفتين بعد تسكين الحرف الأخير، ولا يكون إلا فيما حركته ضمة، مثل: محمد. (٥) أما إذا كان آخر الكلمة همزة أو حرف علة أو صحيحا مسبوقا بساكن امتنع التضعيف، مثل: خطأ، فتى، حمل. (٦) البيتان من رجز لزياد الأعجم. الشاهد في: (لم أضربه) حيث نقل ضمة الهاء إلى الباء الساكنة أصلا بلم الجازمة، والأصل: لم أضربه. شعر زياد ٤٥ وسيبويه والأعلم ٢/ ٢٨٧ وشرح الكافية الشافية ١٩٩٠ وشرح العمدة ٩٧٤ وابن يعيش ٩/ ٧٠ والمساعد ٤/ ٣١٦ وشرح شواهد الشافية -