(٢) في الأصل: "وقال" ولعل ما أثبتناه أقرب وأصوب. (٣) جاء بمعناه عدة أحاديث، منها: ما رواه مسلم (٣/ ١٤٨٠ رقم ١٨٥٤) من حديث أم سلمة - رضي الله عنها -، وليَس فيه "الخمس". (٤) رواه أبو داود (٥/ ١٤٢ رقم ٤٩٢٨)، والمروزي في "تعظيم قدر الصَّلاة" (٢/ ٩١٧ رقم ٩٦٣)، والبيهقيّ في "الكبرى" (٨/ ٢٢٤)، و"الشُّعَب" (٤/ ٢٩٢ رقم ٢٥٤١)، من طريق أبي يسار القرشي، عن أبي هاشم عن أبي هريرة - رضي الله عنه -. وإسنادهُ ضعيف، أبو يسار، وأبو هاشم كِلاهُما "مجهولُ الحال" انظر: "التقريب" (١٢٢٦ رقم ٨٥٢٢)، (١٢١٧ رقم ٨٤٩١). (٥) رواه ابن عدي في "الكامل" (٥/ ٨٥)، والطبراني في "الكبير" (١٨/ ٢٦ رقم ٤٤)، والمروزي في "تعظيم قدر الصَّلاة" (٢/ ٩١٥ رقم ٩٦١) عن أنس بن مالك - رضي الله عنه -. وفي إسناده عامر بن بن عبد الله بن يساف "منكرُ الحديث" كما قال ابن عدي، والهيثمي في "المجمع" (١/ ٢٩٦). (٦) أكمل في الهامش بخط دقيق بقية الحديث: " ... في اليوم والليلة فمن أتى بِهِنَّ وبحقهن كانَ له عند الله عهدًا أن يُدخِلهُ الجنَّةَ".