جِئْتُ إِلَى نَعَمِ الدَّهْنَاءِ فَقُلْتُ لَهَا ... أُمِّي هِلَالًا عَلَى التَّوْفِيِقِ وَالرَّشَدِوَمِثْلُهُ قَوْلُ وَهَبٍ الهَمْدَانِيِّ (٢):وَاطْلُبَا الرِّيْفَ يَا نَدِيْمَيَّ ... فَالرِّيْفُ مِنَ الأَرْضِ حَيْثُ إِسْمَاعِيْلُوَقَالَ الآخَرُ فِي المخلص إِلَى المَدْحِ:أَيَّامُ غُصنِ الشَّبَابِ يَهْتَزُّ ... كَالأَسْمَرِ فِي رَاحَةِ ابنِ حَمَّادِوَقَالَ الأَعْشَى (٣):وَإلَى ابنِ سَلْمَى حَارِثٍ قَطَعَتْ ... عَرْضَ النِّجَادِ مَطِيَّتِي تَضعُوَرِثَ السِّيَادَةَ مِنْ أَوَائِلِهِ ... وَأَتَمَّ أَحْسَنَ مَا هُمُ صنَعُواوَقَالَ النَّامِيُّ فِي سَيْفِ الدَّوْلَةِ (٤):تَقَسَّمَتِ الأَهْوَاءُ قَلْبِي كَمَا غَدَا ... نَوَالٌ عَلَيَّ فِي العُلَى مُتَقَسِّمَا* * *سلم الخَاسِرُ (٥):تَبَدَّتْ فَقُلْتُ الشَّمْسُ عِنْدَ طُلُوْعِهَا ... بِوَجْهٍ غَنِيِّ اللَّوْنِ عَنْ إِرْتِ الوَرْسِفَقُلْتُ لأَصْحَابِي وَبِي مِثْلُ مَا بِهِمْ ... عَلَى مِرْيَةٍ مَا هَاهُنَا مَطْلَعُ الشَّمْسِ* * *
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute