كِلِيْنِي لَهُمٍ يَا أميْمَةَ نَاصِبٍ ... وَلَيْلٍ أُقَاسيْهِ بَطِيْءِ الكَوَاكِبوَقَوْلُهُ أَيْضًا (١):يَا دَارَ مَيَّةَ بِالعَلْيَاءِ فَالسَّنَدِ ... أَقْوَتْ وَمَرَّ عَلَيْهَا سَالِفُ الأَبدِوَقَوْلُ عَلْقَمَةَ بن عَبَدَةَ (٢):طَحَا بِكَ قَلْبٌ فِي الحِسَانِ طَرُوْبُ ... بُعَيْدَ الشَّبَابِ حِيْنَ حَانَ مَشِيْبُوَقَوْلُهُ أَيْضًا (٣):هَلْ مَا عَلِمْتَ وَمَا اسْتَوْدَعْتَ مَكْتُوْمُ ... أَمْ حَبْلهَا إِذْ نَأَتْكَ اليَوْمَ مَصْرُوْمُوَقَوْلُ امْرِئِ القَيْسِ (٤):قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيْبٍ وَمَنْزِلِ ... بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِوَقَالَ أَبُو عَمْرُو بن العَلَاءِ: هَذَا مِنْ أَحْسَنِ الابْتِدَاءَاتِ وَأَبْرَعِهَا.وَكَذَلِكَ قَوْلُهُ أَيْضًا:ألَا أَنْعِمْ صَبَاحًا أَيُّهَا الطَّلَلُ البَالِيوَبَعْدَهُ فِي الإِسْلَامِ قَوْلُ القُطَامِيّ (٥):إنَا مُحَيُّوْكَ فَاسْلَمْ أَيُّهَا الطَّلَلُ ... وَإِنْ بَلِيْتَ وَإِنْ طَالَتْ بِكَ الطِّيَلُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute