إِلَيْكَ زَفَفْتُهَا عَذْرَاءَ تَأْوِي ... حِجَابَ القَلْبِ لَا حُجُبَ القِبَابِوَلِلْمسيَّبِ بن عَلَسٍ (٢):تَرِدُ المِيَاهَ فَلَا تَزَالُ غَرِيْبَةً ... فِي القَوْمِ بَيْنَ تَمَثُّلٍ وَسَمَاعِأَبُو تَمَّامٍ (٣):وَيَزِيْدُهَا كَرُّ اللَّيَالِي حِدَّةً ... وَتَقَادُمُ الأَيَّامِ حسْنَ شَبَابِالبُحْتُرِيُّ (٤):يَنَالُ مَنَالَ اللَّيْلِ فِي كُلِّ وَجْهَةٍ ... وَتَبْقَى كَمَا تَبْقَى النُّجُوْمُ الطَّوَالِعُأَبُو تَمَّامٍ (٥):الجدُّ وَالهَزلُ فِي تَوْشِيْحِ لُحْمَتِهَا ... وَالنُّبْلُ وَالسُّخْفُ وَالأَشْجَانُ وَالعَابُوَلَهُ أَيْضًا (٦):زَهْرَاءُ أَحْلَى فِي الفُؤَادِ مِنَ المُنَى ... وَأَلَذُّ مِنْ رِيْقِ الأَحِبَّةِ فِي الفَمِوَلَهُ أَيْضًا (٧):فِي كُلِّ مَعْنًى يَكَادُ المَيْتُ يَفْهَمُهُ ... حُسْنًا وَيَعْبُدُه القرضاحُ والمعبدُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute