س ـ أعد قراءة الكلمة التي داخل القوس قراءة صحيحة.
س ـ هل نطقت الحروف كلها؟ ما هو الحرف الذي لم تنطقه؟
ـ يستنتج الطلاب أن " الواو " حرف زائد في " أولئك ".
انتقل إلى المثال الثاني وأوجه الأسئلة نفسها إلى الطالب الذي قرأ الجملة.
س ـ أعد قراءة الكلمة التي داخل القوس؟
س ـ اذكر ماذا استنتجت؟
ـ يستنتج الطلاب أن " الواو " زائدة في " أولاء "
س ـ ماذا تلاحظ عندما تدخل " ها " التنبيه على " أولاء "؟
ـ يستنتج الطلاب أن الواو الزائدة تحذف عندما تدخل " ها " التنبيه على أولاء.
أستعمل الطريقة نفسها مع " أولو "، و " أولات "
ـ يستنتج الطلاب أن " الواو " زائدة في كليهما.
ـ أكلف أحد الطلاب بقراءة المثال السادس، ثم أسألهم:
س ـ أعد قراءة الكلمة التي داخل القوس؟
س ـ اذكر ماذا تلاحظ؟
ـ يستنتج الطلاب أن كلمة " عمرو " تنتهي " بواو " زائدة.
س ـ اقرأ المثال الأخير وأعرب كلمة " عَمْرًا ".
س ـ عندما تكون هذه الكلمة منصوبة، ماذا نصنع بالواو الزائدة؟
ـ يستنتج الطلاب أن " واو " عمرو تحذف في حالة النصب وتثبت في حالتي الرفع والجر.
نستخلص مما سبق القاعدة التالية:
أن الواو تزاد وسط الكلمة في الأسماء التالية:
" أولاء ـ أولئك ـ أولو ـ أولات ".
وتزاد طرفًا في كلمة عمرو بشرط ألا تكون منصوبة.
التطبيق:
أملي على الطلاب النص الآتي:
تقليد الغرب
إني لأتعجب من إقبال بعض الشباب على تقليد الغرب تقليدًا أعمى يطمس شخصيتهم الإسلامية. فترى أولاء يلبسون الغريب من الثياب، وأولئك يقصون شعر رؤوسهم على أشكال غريبة.
ولست أعلم ما يجدونه من متعة في ذلك، إذ لا أرى فيما يقلدون شيئا من النفع. وعندما تسألهم عن أسباب ذلك، يجيبك هؤلاء أنهم يسايرون العصر، ويعجز أولئك عن الإجابة جهلا منهم بدوافع ما يقدمون عليه.