للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١١٧ - وعَكْسُه هُوَ الطَّرِيْقُ الْغَالِبُ ... أمْثَالَهُ بَحْرٌ فَلاَ يُغَالَبُ

[معرفة السابق واللاحق]

١١٨ - وَاثْنَانِ إنْ يَشْتَرِكَا عَن الرَّاوِيْ ... ومَاتَ فَرْدٌ مِنْهُمَا فَالثَّاوِيْ

١١٩ - إذَا رَوَى عَنْه فَهَذَا السَّابِقُ ... فِيْ رَسمِه عِنْدَهُمو وَاللاَّحِقُ

معرفة المُهمل والفرق بينه وبين المُبهم

١٢٠ - وإَنْ روى عن رجُليَن اتَفقا ... اسْماً ومَا مُيِّزَا مَا يَفْترِقا

١٢١ - بِه فَباخْتِصَاصِه بِوَاحِد ... تَبَيُّنُ الْمُهْمِلِ عِندَ النَّاقِدِ

من حَدَّثَ ونسِيْ

١٢٢ - وَالشَّيخُ إنْ أَنْكَرَ جَزْماً مَا رَوَى ... رُدَّ عَلَى رَاوِيْهِ ما عَنهُ أَتَى

١٢٣ - أوِ احْتِمَالاً فَالأَصَحُّ أنَّهُ لاَ ... يُرَدُّ مَا يَرْويْهِ عَنْهُ نَقَلا

١٢٤ - وفِيْهِ مَنْ حَدَّثَ قَوْمُا وَنَسِيْ ... هَذَا وَإنْ يَتَّفِقِ المُؤَدِّي

المُسَلْسَلُ

١٢٥ - مِمَّن رَوَوْا فِيْ صِيَغ من الأَدَا ... أوْ غَيرِهَا مِنْ أيَّ حَالٍ أورَدَا

١٢٦ - فَإنَّهمُ يَدْعُونَه المُسَلْسَلاَ ... ولِلأدَا كَمْ صِيغَةٍ بَيْن الْمَلاَ

<<  <   >  >>