للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

قَيْسِ بْنِ جُهَيْنَةَ، وَبَسْبَسُ بْنُ عَمْرِو بْنِ ثَعْلَبَة بْنِ خَرَشَةَ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَعِيدِ بْنِ ذُبْيَانَ بْنِ رُشْدَانَ بْنِ قَيْسِ بْنِ جُهَيْنَةَ- خَمْسَةٌ.

وَمِنْ بَنِي جُشَمِ بْنِ الْخَزْرَجِ، ثُمّ مِنْ بَنِي سَلِمَةَ بْنِ سَعْدِ بْنِ عَلِيّ بْنِ أَسَدِ بْنِ سَارِدَةَ [ (١) ] بْنِ تَزِيدَ بْنِ جُشَمٍ، مِنْ بَنِي حَرَامِ بْنِ كَعْبِ بْنِ غَنْمِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَلِمَةَ: خِرَاشُ بْنُ الصّمّةِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْجَمُوحِ بْنِ حَرَامٍ، وَعُمَيْرُ بْنُ حَرَامٍ، وَتَمِيمٌ مَوْلَى خِرَاشِ بْنِ الصّمّةِ، وَعُمَيْرُ بْنُ الْحُمَامِ بْنِ الْجَمُوحِ، قُتِلَ بِبَدْرٍ، وَمُعَاذُ بْنُ الْجَمُوحِ، وَمُعَوّذُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْجَمُوحِ بْنِ زَيْدِ بْنِ حَرَامٍ، وَعَبْدُ اللهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ حَرَامِ بْنِ ثَعْلَبَة، قُتِلَ بِأُحُدٍ، وَهُوَ أَبُو جَابِرٍ، وَحُبَابُ بْنُ الْمُنْذِرِ بْنِ الْجَمُوحِ بْنِ زَيْدِ بْنِ حَرَامِ بْنِ كَعْبٍ، وَخَلّادُ ابن عَمْرِو بْنِ الْجَمُوحِ بْنِ زَيْدِ بْنِ حَرَامٍ، وَعُقْبَةُ بْنُ عَامِرِ بْنِ نَابِي بْنِ زَيْدِ بْنِ حَرَامٍ، وَحَبِيبُ بْنُ الْأَسْوَدِ مَوْلًى لَهُمْ، وَثَابِتُ بْنُ ثَعْلَبَة بْنِ زَيْدِ بْنِ ثَعْلَبَة الّذِي يُقَالُ لَهُ الْجِذْعُ، وَعُمَيْرُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ ثَعْلَبَة بْنِ حَرَامٍ- أَحَدَ عَشَرَ رَجُلًا.

حَدّثَنِي عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمّدٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أُسَامَةَ، عَنْ ابْنَيْ جَابِرٍ، عَنْ أَبِيهِمَا، أَنّ مُعَاذَ بْنَ الصّمّةِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْجَمُوحِ شَهِدَ بَدْرًا، وَلَيْسَ بِمُجْتَمَعٍ عَلَيْهِ.

وَمِنْ بَنِي عُبَيْدِ بْنِ عَدِيّ بْنِ غَنْمِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَلِمَةَ، ثُمّ مِنْ بَنِي خَنْسَاءَ بْنِ سِنَانِ بْنِ عُبَيْدٍ: بِشْرُ بْنُ الْبَرَاءِ بْنِ مَعْرُورِ بْنِ صَخْرِ بْنِ سِنَانِ بْنِ صَيْفِيّ بْنِ صَخْرِ بْنِ خَنْسَاءَ، وَعَبْدُ اللهِ بْنُ الْجَدّ بْنِ قَيْسِ بْنِ صَخْرِ بْنِ خَنْسَاءَ، وَسِنَانُ بْنُ صَيْفِيّ بْنِ صَخْرِ بْنِ خَنْسَاءَ، وَعُتْبَةُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ صَخْرِ بْنِ خَنْسَاءَ، وَحَمْزَةُ بْنُ الْحُمَيّرِ- قَالَ: وَسَمِعْت أنّه خارجة بن الحميّر- وعبد الله ابن الْحُمَيّرِ، حَلِيفَانِ لَهُمْ مِنْ أَشْجَعَ مِنْ بَنِي دهمان.


[ (١) ] فى ت: «شاردة بن يزيد» ، وما أثبتناه عن سائر النسخ، وعن البلاذري. (أنساب الأشراف، ج ١، ص ٢٤٥) .