(٢) البيت لأبي العتاهية، وهو على بحر الرجز. (٣) الجامع لأخلاق الراوي: ٢٥ (٧٢). (٤) في (ف): ((الفقيه))، والمثبت من " المجموع ". (٥) الجامع لأخلاق الراوي: ٢٣. (٦) أخرجه: الخطيب في " الجامع لأخلاق الراوي ": ١٢٣ (٦١)، وفي " تاريخ بغداد "، له ٦/ ١٩٧ و١١/ ٢٢٥ من طريق عباس بن عبد الله الترقفي، عن رواد بن الجراح، عن سفيان، عن منصور، عن ربعي، عن حذيفة، به. = = ... وأخرجه أيضاً: العقيلي في " الضعفاء الكبير " ٢/ ٦٩، وأبو سعيد بن درهم في "الزهد وصفة الزاهدين" ١/ ٦١ (١٠٦)، وابن عدي في " الكامل " ٤/ ١١٥، والبيهقي في "شعب الإيمان" (١٠٣٥٠)، والخليلي في " الإرشاد " ٢/ ٤٧١ (١٢٩) من طريق رواد، به. قال ابن أبي حاتم في " العلل " (١٨٩٠): ((قال أبي: هذا حديث باطل))، وقال في (٢٧٦٥): ((قال أبي: هذا حديث منكر)). وسبب ضعفه رواد بن الجراح العسقلاني. قال عنه أحمد: لا بأس به، صاحب سنة، إلا أنه حدث عن سفيان بمناكير، وقال أبو حاتم: هو مضطرب الحديث، تغير حفظه في آخر عمره، وكان محله الصدق. وقال الحافظ ابن حجر: صدوق اختلط بأخرة فترك، وفي حديثه عن الثوري ضعف شديد. انظر: الجرح والتعديل ٣/ ٤٧٣ (٢٣٦٨)، وميزان الاعتدال ٢/ ٥٥، والتقريب (١٩٥٨).