(٢) ما بين المعكوفتين جاء في أول نسخة (أ)، وجاء في نسخة (ف): ((بسم الله الرحمن الرحيم، رب يسر وأعن يا كريم، قال أفقر الخلائق إلى عفو الخالق أبو الحسن إبراهيم بن عمر ابن حسن الرباط بن علي بن أبي بكر البقاعي الشافعي، نزيل القاهرة المعزيه، عامله الله بألطافه الجلية والخفية ووالديه وجميع المسلمين، آمين)). (٣) لم ترد في (ك)، و (ف). (٤) كلمة: ((وسلم)) لم ترد في (ك). (٥) ضمن البقاعي - رحمه الله - خطبة كتابه بعض مفردات من مصطلح الحديث استئناساً وصلة لموضوع كتابه، مما زاد خطبة الكتاب رونقاً وجمالاً، وهو صنيع العراقي في كتابه " شرح التبصرة والتذكرة "، والذي يسمى ببراعة الاستهلال، وسيأتي قريباً إن شاء الله إشارة البقاعي - رحمه الله - لذلك.