انظر: تهذيب الكمال ٢/ ٢٣٧ - ٢٣٨ (١٤٠٤)، والتقريب (١٤٣٦). (٢) إسماعيل بن أبي خالد البجلي الأحمسي، مولاهم، أبو عبد الله الكوفي، رأى أنس وسلمة بن الأكوع، وروى عن عمرو بن حريث المخزومي. انظر: تهذيب الكمال ١/ ٢٢٧ (٤٣٢)، والتقريب (٤٣٨). (٣) وهو سعد بن طارق بن أشيم، أبو مالك الأشجعي الكوفي، قال أبو حاتم: صالح الحديث، يكتب حديثه، قال النسائي: ليس به بأس. انظر: الثقات لابن حبان ٤/ ٢٩٤، وتهذيب الكمال ٣/ ١٢١ (٢١٩٥). (٤) التقييد والإيضاح: ٢٥٩. (٥) أعلى إسناد يقع للترمذي ما كان بينه وبين النبي - صلى الله عليه وسلم - فيه ثلاثة رواة، كما صرح بذلك العراقي بقوله: ((أعلى ما يقع للترمذي روايته عن أتباع التابعين)) ومثال ذلك ما رواه الترمذي في الجامع الكبير (٢٢٦٠) قال: حدثنا إسماعيل بن موسى الفزاري ابن بنت السدي الكوفي، قال: حدثنا عمر بن شاكر، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((يأتي على الناس زمانٌ الصابر فيهم على دينه كالقابض على الجمر)). قال المزي في " تهذيب الكمال " ٥/ ٣٥٨: ((وليس في كتاب الترمذي حديث ثلاثي بينه وبين النبي - صلى الله عليه وسلم - فيه ثلاثة أنفس غير هذا الحديث ... )).