. . . . . . . . . في نقص عندنا. . . . . . . . . {وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَ} هذه موجودة عندنا، لكن في آية قبلها، قبلها آية:{وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَائِيََ} [(٦٢) سورة القصص]. . . . . . . . . نعم هذه آية ساقطة من بعض النسخ، يقول:{وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ} [(٦٢) سورة القصص] يعني يوم القيامة ينادي الله -جل وعلا- المشركين تبكيتاً وتقريعاً لهم، {فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ} [(٦٢) سورة القصص] أنهم أهلٌ يستحقون العبادة من دوني على حد زعمكم، فهذا نداء للمشركين، يقول الله -جل وعلا-: {أَيْنَ شُرَكَائِيَ} أيها المشركون؟ أين شركائي الذين تزعمونهم أنهم مستحقون للعبادة، وصرفتم لهم شيئاً منها؟