١٠- قارنت روايات الزهري مع غيرها من غير طريقه، وعند تعارضها أقدم الأقوى منها سواء كانت من طريق الزهري أَم من غيره.
١١- لم أسق المرويات بأسلوبي وتعبيري، بل نقلتها كما رويت حفاظاً على لفظ الرواية.
١٢- شرحت الغريب وعرفت بالأماكن والبلدان في الحاشية.
١٣- اعتمدت على كتاب الإصابة لابن حجر في تراجم الصحابة غالباً.
١٤- اعتمدت على كتاب النهاية لابن الأثير في شرح الغريب غالباً.
١٥- اعتمدت على الكتب الحديثة في التعريف بالأماكن الجغرافية غالباً.
١٦- يلحظ أنني أسوق الإسناد من أوله إلى آخره مع تراجم موجزة لرجال الإسناد والحكم عليهم على طريقة المحدثين لروايات قد تكون الفائدة العلمية من هذه الروايات ليست كبيرة بحكم أنها ليست لها علاقة بالأحكام التشريعية والعقائد وبالتالي يتساهل في مثل هذه الروايات لكنه منهج اتبعته لنفسي.