٢ ضعيف تقدم في الرواية رقم (٩) . ٣ هو عبد الله بن عمر بن الخطاب بن نفيل القرشي العدوي، ولد سنة ثلاث من البعثة، وهاجر وهو ابن عشر سنين، عرض على النبي يوم بدر فاستصغره ثم بأحدٍ فكذلك ثم بالخندق فأجازه وكان عمره خمس عشرة سنة، توفي سنة أربع وثمانين. الإصابة ٢/ ٣٤٧. ٤ أسامة بن زيد بن حارثة بن شراحيل بن عبد العزى بن زيد بن امرئ القيس بن عامر ابن النعمان الكلبي، الحب بن الحب، يكنى أبا محمد، ويقال: أبا زيد، مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمره عشرون سنة، وقيل: ثماني عشرة، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم أمّره على جيش عظيم، فمات النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يتوجه، فأنفذه أبو بكر. الإصابة ١/ ٣١. ٥ هو البراء بن عازب بن الحارث بن عدي بن جثم بن مجدعة الأنصاري الأوسي يكنى أبا عمارة، ويقال: أبا عمرو، له ولأبيه صحبة، عرض على النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر فاستصغره فرده صلى الله عليه وسلم، أما أحد فقد شهدها كما ثبت في البخاري حديث رقم (٣٠٣٩) ، مات سنة اثنتين وسبعين. الإصابة ١/ ١٤٢. ٦ هو عَرابة - بفتح أوله والراء الخفيفة وبعد الألف الموحدة - ابن أوس بن قيظي بن عمرو الأوسي ثم الحارثي، استصغره النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد فرده النبي صلى الله عليه وسلم. الإصابة ٢/ ٤٧٣.