١- أنه ذكر عناوين فقط للغزوات والسرايا دون أن يدخل في تفاصيل تلك الغزوات والسرايا.
أما هذه الدراسة فقد ذكرت فيها تفاصيل تلك الغزوات والسرايا.
٢- أنه لم يستوعب روايات الزهري للغزوات والسرايا.
بينما هذه الدراسة قد استوعبت على وجه التقريب جميع روايات الزهري.
٣- أنه اعتمد في ذكر هذه المعلومات على سبعة مصادر فقط هي:
ابن إسحاق، الواقدي في المغازي، البلاذري في أنساب الأشراف، والخراج ليحيى بن آدم في رواية واحدة، وصحيح البخاري في روايتين: قصة الإفك، ودخول الرسول صلى الله عليه وسلم مكة منتصراً.
أما دراستي فقد قارنتها بالعديد من المصادر الحديثية والتاريخية وغيرها.
ثالثاً: الكتاب الثالث: رواية الشاميين للمغازي والسير في القرنين الأول والثاني الهجريين للدكتور: حسين عطوان.
خصص الفصل الرابع من كتابه الذي يحتوي على خمسة فصول لدراسة حياة الزهري، وقد استغرقت هذه الدراسة من ص ٧١-١٥٠، شملت التعقبات التي كان يذكرها بعد نهاية كل مبحث.