(٢) ربَّما هو الشيخ أبو ذر الطرسُوسي، الفقيه الحنفي، صاحب كتاب "الخصاله" قيل: إن أبا بكر القرطبي عارضه وصنَّف كتاب "الخصال في مذهب مالك") "سلم الوصول" (١/ ٩٣). (٣) ولعلّ ذلك من باب فضائلِ الأعمالِ التي يُرجى برّها وخيرها في الاستزادَةِ منها، وهو من بابِ إعمالِ النصوصِ كلِّها، فمَنْ كَبَّرَ إلى اليومِ الرابعِ؛ دخلَ في تكبيرِه اليوم الأوّلُ، وقيل: إنّه من باب الاحتياط في العبادات، قال منلا خسرو في درر الحكام شرح غرر الأحكام (١/ ١٤٦): " (وبه) أي: بالتكبير إلى هذا الوقت وعدم الاقتصار إلى عصر العيد (يعمل) الآن احتياطًا في باب العبادات". (٤) في (ص): (الجماعات). (٥) في أحكام تكبير النساء تفصيل أهمّه أمور: =