(١) سمّاه المصنف فيما سيأتي (ص ١٥٤): "مختصر علوم الحديث" الأصغر، وأفاد أنه كان يقرأه عليه قراءة درس وتصحيح. وذكره السخاوي في "ترجمة الإمام النووي" (ص ١٢) بعنوان: "التقريب والتبشير في معرفة سنن البشير"، وسماه صاحب "كشف الظنون" (١/ ٤٦٥): "التقريب والتيسير لمعرفة سنن البشير النذير"، وسمّاه السيوطي في "المنهاج السويّ" (ص ٦٤): "التقريب في علم الحديث"، وكذا في "هدية العارفين" (٢/ ٥٢٤)، ولكن فيه: "في أصول الحديث". نشره وليم برشه في باريس في المجلة الآسيوية، سنة ١٩٠٠م ثم في سنة (١٩٠٢م)، مع ترجمة فرنسية، وفي مصر، عن المطبعة السلطانية، سنة ١٣٢٠ وعناية برجر- باريس، وعن المطبعة المصرية سنة (١٣٥٦ هـ- ١٩٣٧م) وسنة (١٣٨٥ هـ- ١٩٦٦م)، ومرة رابعة في بيروت، عن دار الكتاب العربي، سنة (١٤٠٥ هـ) بتحقيق: محمد عثمان الخشت وله شروح عديدة، انظرها في: "كشف الظنون" (١/ ٤٦٥)، "جامع الشروح (أ) والحواشي" (١/ ٦١٨)، "الإمام النووي وأثره في الحديث وعلومه" (٤١٧ - ٤١٨) و "المعجم المصنف لمؤلفات الحديث الشريف" (١/ ٥٦ - ٥٧، ٥٩، ٧٦، ٧٧، ١٠٢). (٢) أشار إليه النووي في "شرح صحيح مسلم" (١/ ٢٩) وفي "بستان العارفين" (ص ١١٨) وفي "روضة الطالبين" (١١/ ١٥٧)، واختصره من "علوم الحديث" لابن الصلاح، وطبع بعنوان: "إرشاد طُلاَّب الحقائق الى معرفة سنن خير الخلائق"، بتحقيق وتخريج ودراسة: صديقنا الشيخ عبد الباري فتح الله السلفي، في مجلدين، عن مكتبة الإيمان بالمدينة المنورة، سنة (١٤٠٨ هـ- ١٩٨٧م)، وطبع =