تنهضَ من أجلها هيئةٌ ـ بل هيئاتٌ ـ متخصِّصةٌ من علماءَ فطاحلَ تقومُ بالردّ المفصَّل على كلّ كبيرةٍ وصغيرةٍ من شُبَهِ ودعاوى هذه الفرقة (١).
٦ - يلزمُ بعدما سبق أن يكون هناك موقعٌ الكترونيٌّ عملاقٌ هائلُ الإمكانيات يُلاحقُ موقع أهل القرآن وغيره من المواقع بالردّ على كلّ مقالٍ من مقالات أتباع هذه الطائفة الرديئة.
هذا
والله تعالى أعلى وأعلم
وصلى الله على سيدنا ونبينا محمدٍ وعلى آله وصحبه وسلَّم
والحمد لله رب العالمين
(١) كما كان أحمد ديدات رحمه الله متصدياً على سبيل التفرُّغ لشُبهات المنصرين، وكما درس الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي الديالكتيك ثمانيَ سنوات ثم نقضه بكتابه الشهير «نقض المادية الجدلية».