(٢) سنن ابن ماجه (٣٩٥٠) بلفظ: (إن أُمتي لا تجتمع على ضلالة، فإذا رأيتم اختلافًا فعليكم بالسواد الأعظم). قال الألباني في (ضعيف ابن ماجه: ٧٨٨): (ضعيف جدًا، دُون الجملة الأُولى، فهي صحيحة). وفي سنن الترمذي (٢١٦٧) بلفظ: (إن الله لا يجمع أُمتي -أو قال: أُمة محمَّد - صلى الله عليه وسلم - على ضلالة، ويد الله مع الجماعة، ومَن شذ شذ إلى النار). قال الألباني في "صحيح الترمذي: ٢١٦٧): "صحيح دُون: "ومَن شذ"). (٣) كذا في (ظ، ص، ت)، وفي سائر النُّسخ: تجمعوا. (٤) سنن أبي داود (٤٢٥٣)، المعجم الكبير للطبراني (٣/ ٢٩٢)، وغيرهما. قال الألباني في (صحيح سنن أبي داود: ٤٢٥٣): (ضعيف، لكن الجملة الثالثة صحيحة). وقال في السلسلة الصحيحة (١٣٣١): ("إن الله قد أجار أمتي من أن تجتمع على ضلالة) ... فالحديث بمجموع هذه الطرق حسن). وانظر: السلسلة الضعيفة (١٥١٠).