(الغبريني- عنوان الدراية: ٨٥ - ٩٧، الذهبي- ميزان الاعتدال: ٢/ ٢١٨، المقري- نفح الطيب: ١/ ٤١٧، الزركلي- الأعلام: ٤/ ٢٥٦ - ٢٥٧، وجاء في هامشه: وقد وردت نسبته في كثير من المصادر بلفظ "الحراني" وهو تصحيف). ٢ - سورة البقرة / آية ١٥٥، وتمامها: {وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ}. ٣ - أي: المجاهد الذي يغزو الأعداء في عقر دارهم، والذي ربما تنتابه هواجس الخوف من الأعداء عندما يشتدّ الوطيس. ٤ - هو: المحاصر الذي ضيّق عليه الأعداء، وأحاطوا به في عقر داره. (الرازي- مختار الصحاح: ١٠٦). ٥ - في "الأصل" (ازارة) والصواب ما أثبتناه من "ب" و"ج" و"د". ٦ - أورده الزبيدي في "اتحاف السادة المتقين بشرح أحياء علوم الدين": ٨/ ٤٤٨، وعزاه للبيهقي من طريق الثوري عن ابن عباس، بزيادة: "ورأس الحكمة مخافة الله عزّ وجلّ". =