للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

لشيء من أشكال الهندسة،

• ومن ذلك قوله دعبع حكاية لفظ الطفل الرضيع،

• جحلنجع في قول أبي الهميسع،

• من طحمة صبيرها جحلنجع، ذكروه ولم يفسروه وقالوا كان أبو الهميسع من أعراب مدين وما كنا نكاد نفهم كلامه،

• يهيا من كلام الرعاء،

• شنطف كجندب كلمة عامية ذكرها ابن دريد ولم يفسرها،

• اليعياع من فعال الصبيان إذا رمى أحدهم الشيء إلى الآخر،

• الكشعثج والكشعظج مولدان، قال المحشى لم يتعرض لتفسيرهما فكان عدم ذكرهما أولى من تحمير الورق،

• الشينقور كحيزبون هكذا جاء في شعر أمية بن أبي الصلت ولم يفسر،

• يوخ ذكره الليث ولم يفسره وقال لم يجيء على بنائها غير يوم فقط،

• عطروس في شعر الخنساء (إذا تخالف ظهر البيض عطروس) ولم يفسر،

• قال ابن عباد ولم نجده في ديوان شعرها، وعبارة العباب لم أجد للخنساء قصيدة ولا قطعة على قافية السين المضمومة من بحر البسيط مع كثرة ما طالعته من نسخ ديوان شعرها،

• قال الشارح قوله ظهر البيض هكذا في النسخ بالظاء المشالة المفتوحة، وفي التكملة طهر بالطاء المهملة المضمومة،

• حاحيت حيحاء مثل به في كتب التصريف ولم يفسر،

• في كتب التصريف عاعيت عيعاء ولم يفسروه،

• الدمحال بالكسر التيرى ولم يفسروه،

• ناهيذ اسم الزهرة عن ابن عباد أو فارسي غير معرب أو بالدال فلا مدخل له حينئذ في الكلام هذه عبارته،

• اس بالضم كلمة تقال للحية فتخضع،

• شحيثا كلمة سريانية تنفتح بها الأغاليق بلا مفاتيح وهو باطل من وجهين الأول أن صيغة هذه الكلمة لا توافق صيغ اللغة السريانية وإنما يوجد فيها شحتو بالتاء أي الوسخ وشحد وبالدال وهو البرطيل وأظن هذا هو الذي يفتح الأغاليق بلا مفاتيح، الثاني كيف يكون عند السريان هذه الكلمة وهم لا يعرفونها ولا يستعملونها فتكون الدنيا كلها مسخرة لهم،

• قال المحشى بعد ذكر هذه الكلمة أي مناسبة بين هذا وبين كلام العرب ولفاتهم بل هذا بالسحريات والسميياوات أنسب على أنه لغو من الكلام وباطل فلا تفتح به الأغاليق ولا ينبغي ذكره من المصنف لو كان صحيحًا، ولا يليق اه، فإن قيل إن الأزهري نقل أيضًا هذه الخرافة قلت قد نقلها عن الليث وقال في أولها الليث بلغنا أنها كلمة سريانية الخ، ولا يخفى أن قوله بلغنا يصرف النقل عن التحقيق بخلاف رواية المصنف،

• الجيهبو كحيزبون خرء الفأر مع أنهم قالوا أن الجيم والقاف لا تجتمعان في كلمة عربية إلا إذا كانت معربة أو حكاية صوت، فمقتضاه أن العرب أخذت هذه الكلمة من العجم لعدم الاستغناء عنها، فالعجب كيف أن العرب عنيت بهذه اللفظة ولم تعن بوضع اسم لبعر الغزال،

• النفض بالكسر خرء النحل في العسالة أو ما مات منه فيها أو عسل يسوس فيؤخذ فيدق فيلطخ به موضع النخل مع الآس فيعسل فيه أو هو بالقاف،

• العيدشون دويبة لغة مصنوعة،

• الخيهفعى بفتح الخاء والعين مقصورة وتمد ولد الكلب من الذئبة وبه كنى أبو الخيفعي أعرابي

<<  <   >  >>