مجلسه الذي صلى فيه حتى جاءت امرأة إلي تلك المرأة قالت لها: ابشري فقد أطلق ولدك، وها هو في المنزل، فانصرفت إليه.
[العفاف]
عن عاصم الأحول قال: كنا ندخل علي حفصة بنت سيرين وقد جعلت الجلباب هكذا وتنتقب به، فنقول لها رحمك الله، قال تعالى {وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النّسَآءِ الّلاَتِي لاَ يَرْجُونَ نِكَاحاً فَلَيْسَ عَلَيْهِنّ جُنَاحٌ أَن يَضَعْنَ ثِيَابَهُنّ غَيْرَ مُتَبَرّجَاتِ بِزِينَةٍ وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لّهُنّ وَاللهُ سَمِيعٌ عِلِيم ٌ}(١) فقالت لهم: أكملوا الآية، {وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لّهُنّ} فاختارت العفاف وفعلت ما هو خير.
[نساء مؤمنات يوافقهن القرآن]
عن جابر عبد الله الأنصاري حدث أن أسماء بنت مرثد كانت في نخل لها في بني حارثة، فجعل النساء يدخلن عليها غير مؤتزرات فيبدو ما في أرجلهن يعني