لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ زَمَنَ خَيْبَرَ ".
هَذَا حَدِيث صَحِيح مُتَّفَقٌ عَلَى صِحَّتِهِ أَخْرَجَهُ الْأَئِمَّةُ فِي كتبهمْ من طرق عدَّة مِنْهَا مَا رَوَاهُ البُخَارِيّ فِي " الذَّبَائِح " من " صَحِيحه "، عَن أَبِي مُحَمَّد عبد الله بن يُوسُف الدِّمَشْقِي نزيل تنيس، وَفِي " الْمَغَازِي " عَن يَحْيَى بن قزعة.
وَرَوَاهُ مُسلم فِي " النِّكَاح " من " صَحِيحه " عَن أَبِي زَكَرِيَّا يَحْيَى بن يَحْيَى النَّيْسَابُورِي، ثَلَاثَتهمْ عَن مَالك، فَوَقع لنا بَدَلا لَهما فِي الرِّوَايَة الأولي.
وَرَوَاهُ البُخَارِيّ فِي " النِّكَاح " من " صَحِيحه " عَن أَبِي غَسَّان مَالك بن إِسْمَاعِيل النَّهْدِيّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute