اللَّهُ عَنْهُ - خَرَجَ بِالْعَبَّاسِ مَعَهُ يَسْتَسْقِي بِهِ وَيَقُولُ: " اللَّهُمَّ إِنَّا كُنَّا إِذَا قُحِطْنَا عَلَى عهد نَبينَا - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - توسلنات إِلَيْكَ بِنَبِيِّنَا، اللَّهُمَّ إِنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِعَمِّ نبيك - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.
رَوَاهُ البُخَارِيّ فِي " الاسْتِئْذَان " من " صَحِيحه " عَن أَبِي عَليّ الْحسن بن مُحَمَّد الزَّعْفَرَانِي، عَن مُحَمَّد بن عبد الله الْأنْصَارِيّ، فَوَقع لنا بَدَلا عَالِيا لَهُ (وَللَّه الْحَمد والْمنَّة) .
(٢٩ / ٢٢٥ / ٤٧٦) - وَبِهِ قَالَ ابْنُ مَاسِيٍّ: ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الله
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute