مَمْلُوكًا لِي أَبَدًا ".
رَوَاهُ الْإِمَامُ أَحْمَدُ فِي " مُسْنده " عَن عبد الرَّزَّاق، كَمَا روينَاهُ، فوفقناه بِعُلُوٍّ فِي هَذِهِ الرِّوَايَةِ.
وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ فِي " الْإِيمَانِ وَالنُّذُورِ " مِنْ صَحِيحِهِ مِنْ طُرُقٍ أَحَدُهَا عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ رَافِعٍ الْقُشَيْرِيِّ الزَّاهِدِ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيا لَهُ فِي هَذِهِ الرِّوَايَةِ أَيْضًا.
وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ فِي " الْبِرِّ " مِنْ " جَامِعِهِ "، عَنْ أَبِي أَحْمَدَ مَحْمُودِ بْنِ غَيْلَانَ الْمَرْوَزِيِّ، عَنْ مُؤَمَّلِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلًا لَهُ فِي الرِّوَايَتَيْنِ الْمُتَقَدِّمَتَيْنِ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute