الْمثنى، عَن أَبِي دَاوُد وَوَقع لنا بَدَلا عَالِيا لَهُ.
(١٠ / ٢٤٣ / ٤٩٧) - وَأَخْبَرَنَا الْحَافِظُ أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّد بن الْحَافِظ أَبِي مُحَمَّد عبد الْغَنِيّ بن الْوَاحِدِ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، أَنا الْقَاضِي أَبُو الْمَكَارِمِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ اللَّبَّانُ الأَصْبَهَانِيُّ بِهَا.
(٠٠٠ / ٢٤٣ / ٤٩٨) - وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْمَكَارِمِ اللَّبَّانُ وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي زَيْدِ بْنِ حَمْدٍ الْكَرَّانِيُّ وَأَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ نَصْرٍ الصَّيْدَلانِيُّ الأَصْبَهَانِيُّونَ إِجَازَةً مِنْ أَصْبَهَانَ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمد بن الْحسن الْحداد المقريء، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، وَنَحْنُ نَسْمَعُ، قَالَ الصَّيْدَلَانِيُّ: وَأَنَا حَاضِرٌ.
(٠٠٠ / ٢٤٣ / ٤٩٩) - وَأَخْبَرَنَا الإِمَامُ الْعَلامَةُ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ قُدَامَةَ الْمَقْدِسِيُّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْح مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ أَحْمَدَ بْنِ سَلْمَانَ الْحَاجِبُ الْمَعْرُوفِ بِابْنِ الْبَطِّيِّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ بِبَغْدَادَ، أَنا أَبُو الْفَضْلِ حَمْدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الْحَدَّادُ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ بِبَغْدَادَ، قَالا: أَخْبَرَنَا الْحَافِظُ أَبُو نُعَيْمٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ الأَصْبَهَانِيُّ، أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute