الْأَزْدِ، وَكَانَ يَسْكُنُ الْأُرْدُنَّ، فَكَانَ إِذَا حَدَّثَ بِهَذَا الْحَدِيثِ قَالَ: وَمَا تَكَفَّلَ اللَّهُ بِهِ، فَلَا ضَيْعَة عَلَيْهِ ".
(٠٠٠ / ١٥ / ٤٤) - وأخبرناه عَالِيا بِدَرَجَةٍ الشَّيْخُ الْمُعَمَّرُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي زَيْدِ بْنِ حَمَدٍ الْأَصْبَهَانِيُّ الْخَبَّازُ، إِجَازَةً مِنْ أَصْبَهَانَ، أَنَا أَبُو مَنْصُورٍ مَحْمُودُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّيْرَفِيُّ، أَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ فَاذْشَاهْ.
(٠٠٠ / ١٥ / ٤٥) - ح وَأَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدٌ وَأم هَانِيء عفيفة ابْنا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute