للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أَحدهمَا: لِأَنَّهُ مقسوم على خَمْسَة: الْمُقدمَة والساقة والميمنة والميسرة وَالْقلب.

وَالثَّانِي: لِأَن الْغَنَائِم فِيهِ تخمس.

والرجس: المستقذر، وَالْمرَاد هَا هُنَا الْمحرم، وَهَذَا يدل على تَحْرِيم لُحُوم الْحمر الْأَهْلِيَّة.

وأكفئت: قلبت وصب مَا فِيهَا.

وبزغت: طلعت.

وَقَوله: رفع صَفِيَّة إِلَى أم سليم تصنعها وتهيئها، وَذَلِكَ بِغسْل جَسدهَا، وتسريح شعرهَا، وَإِصْلَاح أحوالها.

وَقَوله: وَتعْتَد فِي بَيتهَا: أَي تنْتَظر الْحيض.

وفحصت الأَرْض: حفرت حفرا لَيْسَ ببالغ.

والأقط: شَيْء يعْمل من اللَّبن.

ودفعنا: سرنا. ورفعنا: أَسْرَعنَا.

وندر: وَقع.

وَإِنَّمَا قُلْنَ: أبعد الله الْيَهُودِيَّة، لِأَنَّهُنَّ مَا علِمْنَ بإسلامها، وَإِنَّمَا قَالَ هَذَا جواري أَزوَاج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم.

والشمات: الْفَرح ببلية الْعَدو.

وقصة وَلِيمَة زَيْنَب قد تقدّمت فِي هَذَا الْمسند.

وصرعا: وَقعا.

واقتحم: دخل فِي الْأَمر بِشدَّة. وَكَانَ الْحيَاء وَالْخَوْف من النّظر

<<  <  ج: ص:  >  >>