يُورثهَا من يَشَاء من عباده وَالْعَاقبَة لِلْمُتقين. وَقد أهلكت أهل حجر، أقادك الله وَمن صوب مَعَك)) وَقدم مُسَيْلمَة الْمَدِينَة وَجرى لَهُ مَا ذكر فِي هَذَا الحَدِيث، ثمَّ توفّي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وتغوفل عَنهُ، فاستفحل أمره إِلَى أَن قَتله الله عز وَجل بيد وَحشِي الَّذِي قتل حَمْزَة.