للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وَقَوله: فانقادت كالبعير المخشوش: وَهُوَ الَّذِي جعل فِي أَنفه الخشاش ليذل بِهِ عِنْد الرّكُوب.

وَالْمنصف: النّصْف.

وَقَوله: وحسرته: أَي قطعته. فاندلق لي: أَي تحدد. وأصل الاستحسار الِانْقِطَاع.

والأشجاب جمع شجب: وَهُوَ مَا استشن وأخلق من الأسقية، وَالْمَاء يبرد فِيهِ أَكثر من الْجَدِيد.

وجريد النّخل: سعفها.

والحمارة: سعفات مِنْهَا تُقَام مُخْتَلفَة ويعلق عَلَيْهَا المَاء.

والعزلاء: مستخرج مَاء الْقرْبَة.

وَقَوله: " يَا جَفْنَة الركب " أَي جيئوني بهَا. والركب: الْجَمَاعَة يركبون الْإِبِل، وهم يستصحبون جَفْنَة كَبِيرَة يَأْكُلُون فِيهَا.

وزخر الْبَحْر: أَي هاج وَارْتجَّ.

فأورينا على شقها النَّار: أَي أوقدنا على جَانبهَا.

وحجاح الْعين: الْعظم المستدير حولهَا الَّذِي فِي دَاخله تكون المقلة.

<<  <  ج: ص:  >  >>