(أبعد ابْن عَمْرو من آل الشريد ... حلت بِهِ الأَرْض أثقالها)
[١٥] حلت من التحلية: أَي زانت بِهِ موتاها. [١٥] وَلما ذكر الْقُرْآن مَعَ مَا يثقل حَقِيقَة وهم أهل بَيته أجراه مجْرى الْمَذْكُور مَعَه، وَقد فسر زيد أهل بَيته فِي هَذَا الحَدِيث فَقَالَ: أهل بَيته من حرم الصَّدَقَة، وهم آل عَليّ وَآل عقيل وَآل جَعْفَر.