وفي ب: «ربِّ يسِّر وأعن يا كريم، قال - الشيخ، الإمام، العلامة، الرُّحلة، فريد الدَّهر ووحيد العصر، شهاب الدين - أحمد بن علي ابن حجر العسقلاني، فسح اللَّه في مدَّته، وأسكنه بحبوحة جنَّته». وفي ج زيادة: «رب يسر». وفي د: «ربِّ يسّر يا كريم». وفي هـ زيادة: «صلى اللَّه على سيدنا محمد وسلم تسليماً». وفي و زيادة: «ربِّ يسِّر وأعن، قال - بحرُ الفوائد، سيِّدنا، الشيخ، الإمامُ، العالمُ، العاملُ، العلَّامةُ، شهابُ الدِّين، أبو الفضل - أحمدُ بن علي بن محمد العسقلاني، الشهير بابن حجر الشافعي، رضي اللَّه عنه وأرضاه، وجعل الجنة مأواه، بمحمد وآله» (أ). (أ) والدعاء بهذه الصِّيغة غير مشروع؛ قال الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله - في فتاوى نور على الدرب (٢/ ١٢٨) -: «التوسل بجاه النبيِّ، أو بحقِّ النَّبيِّ، أو بجاه الأنبياء، أو بحقِّ الأنبياء، أو بجاه المؤمنين؛ كلُّ هذا غير مشروع؛ بل هو بدعةٌ» وفي ز زيادة: «كتاب نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر، قال - سيدنا، وشيخنا، شيخ الإسلام، قاضي القضاة، حافظ العصر، شهاب الدين - أحمد العسقلاني الكناني الشافعي، الشهير نسبةً بابن حجر رحمة اللَّه عليه». (٢) في ز: «أرسل». (٣) في أ: من هنا يبدأ الخرم، إلى قوله: «وَمرَاتِبِ الجَرْحِ». (٤) في هـ: «بالحق» بدل «إِلَى النَّاسِ». (٥) في ب، ج، د، ح: «وعلى آل محمد»، وفي هـ: «وصلى اللَّه على آل محمد» بدل «وَعَلَى آلِهِ».