للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

* وَمَعْرِفَةُ سَبَبِ الحَدِيثِ، وَقَدْ صَنَّفَ فِيهِ بَعْضُ شُيُوخِ (١) القَاضِي (٢) أَبِي يَعْلَى ابْنِ الفَرَّاءِ (٣).

وَصَنَّفُوا فِي غَالِبِ هَذِهِ (٤) الأَنْوَاعِ.

وَهِيَ نَقْلٌ مَحْضٌ، ظَاهِرَةُ التَّعْرِيفِ، مُسْتَغْنِيَةٌ (٥) عَنِ التَّمْثِيلِ (٦)؛ فَلْتُرَاجَعْ (٧) لَهَا (٨) مَبْسُوطَاتُهَا.

وَاللَّهُ (٩) المُوَفِّقُ وَالهَادِي (١٠)، لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ (١١) (١٢).

* * *

تم بحمد الله


(١) في ج: «مشايخ»، وفي ز: «الشيوخ».
(٢) «القَاضِي» سقطت من ز.
(٣) في ج زيادة: «الحنبلي»، وهي من ضمن نزهة النَّظر.
(٤) في ز: «هذا».
(٥) في أ: «مستغنيةً» بالنَّصب المنوَّن، وفي هـ: «غنية»، والمثبت من و.
(٦) في أ، ج، د زيادة: «وحصرها متعسر»، وفي هـ زيادة: «وحصرها معتبر»، وكلتا العبارتين ضمن نسخ نزهة النَّظر.
(٧) في ب، ج، و، ح: «فليراجع»، وفي د: «فلتراجع، فليراجع» بالتاء والياء معاً.
(٨) «لَهَا» سقطت من ح.
(٩) في و زيادة: «أعلم».
(١٠) في و، ح: «الهادي» دون واو العطف.
(١١) «لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ» سقطت من ح، وفي و زيادة: «وحسبنا اللَّه ونعم الوكيل»، وفي ز زيادة: «عليه توكلت وإليه أنيب، وحسبنا اللَّه ونعم الوكيل».
(١٢) الخاتمة:
في أ: «آخر الكتاب، والحمد للَّه وحده، وصلَّى اللَّه على محمد وآله وصحبه وسلم، بتاريخ ثالث عشر ذي حجة الحرام، سنة إحدى وعشرين وثمان مئة». =

<<  <   >  >>