للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أما الترادف فَفِي قَوْله تَعَالَى

{فأخرجنا من كَانَ فِيهَا من الْمُؤمنِينَ فَمَا وجدنَا فِيهَا غير بَيت من الْمُسلمين} وَلم يكن بالِاتِّفَاقِ إِلَّا بَيت وَاحِد

وَقَالَ تَعَالَى

{يَا قوم إِن كُنْتُم آمنتم بِاللَّه فَعَلَيهِ توكلوا إِن كُنْتُم مُسلمين}

وَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بني الْإِسْلَام على خمس

وَسُئِلَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مرّة عَن الْإِيمَان فَأجَاب بِهَذِهِ الْخمس

وَأما الِاخْتِلَاف فَقَوله تَعَالَى

<<  <   >  >>