لَا وَاللَّهِ مَا أَعْلَمُ هَذِهِ الصّفة إِلَّا فِينَا معشر يهود وَأَجِدُ نَبِيًّا يَخْرُجُ مِنَ الْيَمَنِ لَا نَرَاهُ يَخْرُجُ إِلا مِنَّا قَالَ عَدِيٌّ فَوَاللَّهِ مَا لَبِثْتُ حَتَّى بَلَغَنَا أَنَّ رَجُلا مِنْ بَنِي هَاشِمٍ قَدْ تَنَبَّأَ فَذَكَرْتُ حَدِيث ابْن شهلا فَخَرَجْتُ إِلَيْهِ فَإِذَا هُوَ وَمَنْ تَبِعَهُ يَسْجُدُونَ عَلَى وُجُوهِهِمْ وَيَزْعُمُونَ أَنَّ إِلَهَهُمْ فِي السَّمَاءِ // هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ //
٤٩ - قَرَأْتُ عَلَى عِيسَى بْنِ أَبِي مُحَمَّدٍ أَخْبَرَكَ عَبْدُ الْحَقِّ بْنُ خَلَفٍ أَنْبَأَ أَبُو الْمَعَالِي بن صابر أَنبأَنَا أَبُو الْقَاسِم النسيب أَنبأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ التَّمِيمِيُّ أخبرنَا يُوسُف الميانجي حَدثنَا أَحْمد بن مُحَمَّد بن سَاكن بِالْمَيَانِجِ سَنَةَ سِتٍّ وَتِسْعِينَ وَمِائَتَيْنِ حَدثنَا أَبُو مُصْعَبِ بْنُ حَاتِمِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ أَخْبَرَنِي صَالِحُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَائِدَةَ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ مَا رَفَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ إِلا قَالَ يَا مُصَرِّفَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قلبِي على طَاعَتك // وَصَالح ضَعِيفٌ //
٥٠ - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْخَطِيبُ وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْعُقَيْلِيُّ وَمُحَمّد بن المظفر قَالُوا أَنبأَنَا السخاوي أَنبأَنَا السلَفِي أَنبأَنَا الْخَلِيلُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ بِقَزْوِينَ أخبرنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ جَابِرٍ أنبأ مُحَمَّد بن النقاش حَدثنَا الْقَاسِم بن اللَّيْث حَدثنَا الْمعَافى بن سُلَيْمَان حَدثنَا فُلَيْحُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ هِلالِ بن عَليّ بْنِ يَسَارٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ الحكم السّلمِيّ قَالَ كَانَت لي غَنَمٌ تَرْعَى بِالْعَذِيبِ بِالْعَرِيضِ فَكُنْتُ أَتَعَهَّدُهَا وَفِيهَا جَارِيَةٌ لِي سَوْدَاءُ فَجِئْتُهَا يَوْمًا فَفَقَدْتُ شَاةً مِنْ خِيَارِ الْغَنَمِ فَقُلْتُ أَيْنَ الْفُلانِيَّةُ قَالَتْ أَكَلَهَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute