١٠٦ - أنبأ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي عُمَرَ وَطَائِفَةٌ قَالُوا أَنْبَأَنَا ابْنُ طَبَرْزَدَ أَنْبَأَنَا ابْنُ الْحُصَيْنِ أَنْبَأَنَا ابْنُ غيلَان أَنبأَنَا أَبُو يكن الشَّافِعِي حَدثنَا مُوسَى بن إِبْرَاهِيم وَابْن نَاحيَة قَالَا حَدثنَا لوين حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ أَبِي ثَوْرٍ عَنْ سِمَاكٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ابْن أبي عُمَيْرَةَ عَنِ الأَحْنَفِ عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ قَالَ كُنْتُ جَالِسًا بِالْبَطْحَاءِ فِي عِصَابَةٍ فِيهَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ مَرَّتْ عَلَيْهِمْ سَحَابَةٌ فَنَظَرَ إِلَيْهَا فَقَالَ هَلْ تَدْرُونَ مَا اسْمُ هَذِهِ الْحَدِيثُ بِطُولِهِ // وَيَرْوِيهِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَهْمَانَ وَعَمْرُو بْنُ قَيْسٍ عَنْ سِمَاكٍ وَقَدْ حَسَّنَهُ التِّرْمِذِيُّ وَأَخْرَجَهُ الْحَافِظُ الضِّيَاءُ فِي المختارة //
١٠٧ - حَدِيث أَحْمد بن الْفُرَات أَنبأَنَا عَبْدُ الرْحَمْنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بن سعد الرَّازِيّ حَدثنَا عَمْرُو بْنُ أَبِي قَيْسٍ عَنْ سِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَيْرَةَ عَنِ الأَحْنَفِ عَنِ الْعَبَّاسِ قَالَ كُنَّا عِنْدَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَمَرَّتْ سَحَابَةٌ فَقَالَ مَا هَذَا قُلْنَا السَّحَابُ قَالَ وَالْمُزْنُ قُلْنَا وَالْمُزْنُ
قَالَ وَالْعَنَانُ قُلْنَا وَالْعَنَانُ قَالَ أَتَدْرُونَ كم بَين الأَرْض إِلَى السَّمَاء قُلْنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ
قَالَ أحد أَو اثْنَيْنِ أَو ثَلَاث وَسبعين سَنَةً ثُمَّ عَدَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ كَذَلِكَ ثُمَّ فَوْقَ ذَلِكَ بَحْرٌ بَيْنَ أَعْلاهُ وَأَسْفَلِهِ كَمَا بَيْنَ سَمَاءٍ إِلَى سَمَاءٍ وَفَوْقَ ذَلِكَ ثَمَانِيَةُ أَوْعَالٍ بَيْنَ أَظْلافِهِنَّ وَرُكَبِهِنَّ مَا بَيْنَ سَمَاءٍ إِلَى سَمَاءٍ وَالْعَرْشُ فَوْقَ ذَلِكَ وَاللَّهُ فَوْقَ الْعَرْشِ // أَخْرَجَهُ الْحَافِظُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ مَنْدَهْ فِي كِتَابِ التَّوْحِيدِ تَفَرَّدَ بِهِ سِمَاكٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ وَعَبْدُ اللَّهِ فِيهِ جَهَالَةٌ وَيَحْيَى بْنُ الْعَلاءِ مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ
وَقَدْ رَوَاهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَهْمَانَ عَنْ سِمَاكٍ وَإِبْرَاهِيمُ ثِقَةٌ
١٠٨ - حَدِيثُ سُلَيْمَانَ بْنِ بِلالٍ عَنْ شَرِيكِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي نَمِرٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِحَدِيثِ الإِسْرَاءِ بِطُولِهِ وَفِيهِ فَانْطَلق بِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute