٢ الإتقان ٢/ ٥٣. ٣ سورة الطلاق ٦ "وانظر علم أصول الفقه، لعبد الوهاب خلاف ص١٧٩". ٤ واضح أن الزوجات غير الحاملات اللائي لا ينفق عليهن الأزواج، هن المستغنيات بما لديهن من المال، وفقا لقاعدة الإسلام في تحقيق الكيان الاقتصادي المستقل للمرأة كتحقيقه للرجل سواء بسواء، {لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ} [سورة النساء: ٣٢] ، أما في حال فقر المرأة فالرجل مسئول عن الإنفاق عليها، حاملا كانت أو غير حامل، {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ} [سورة النساء: ٣٤] . ٥ سورة الفاتحة ٥. ٦ سورة النساء ٢٢. ٧ الإتقان ٢/ ٥٤ وقارن بالبرهان ٢/ ٢٣. ٨ سورة النور ٣٤ "وانظر الإتقان ٢/ ٥٤".