١- خطبة الجمعة، حيث تخصص بعض الخطب للحديث عن مثل من الأمثال وما يتضمنه من الفوائد.
٢- في المحاضرات والدروس العامة.
٣- في مراحل التعليم المختلفة، تُضمَّن الكتب الدينية، ومواد اللغة العربية، أمثالا من القرآن والسنة، مع بيان ما دلت عليه من العلم، وتُبسَّط الأمثال للناشئة لكي تنمو فطرهم على الحكمة التي ترشد إليها الأمثال، وغيرها من نصوص الكتاب والسنة.
٤- في مجال التأليف، فإذا كتب في موضوع من المواضيع الشرعية، فإنه يُضمَّن ما ورد فيه من أمثال في الكتاب والسنة.
٥- في وسائل الأعلام تُخصص برامج للحديث عن الأمثال القرآنية والنبوية، وبيان ما فيها من الهدايات والفوائد.
هذا وفي الختام أحمد الله عودا على بدء، فله الحمد أولاً وآخراً، وله الحمد فبنعمته تتم الصالحات. واستغفر الله من الخطإ والزلل، وأسأله القبول لصالح العمل. وسبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين.