(٢) في تهذيب التهذيب ج ١١/ ٢٦١ "كذاب يضع الحديث" وفي ج ١/ ٤٦١ "يحيى بن العلاء كذاب يضع الحديث وبشر بن نمير أسوأ حالاً منه" وفي ميزان الاعتدال ج ٤/ ٣٩٧ "كذاب يضع الحديث" وكتب بالأصل (يدع الحديث). (٣) ورد في الجرح والتعديل ج ٢/ ق ٢/ ١٠ وميزان الاعتدال ج ٢/ ٣٩٤، (عبد الله ابن أيوب بن بكير بن أبي علاج الموصلي) ولم ينقلا قول أبي زرعة فيه. (٤) صالح بن محمد بن عمرو بن حبيب الأسدي المعروف بجزرة، مضت ترجمته. (٥) (ع) نصر بن عمران بن عصام وقيل ابن عاصم بن واسع أبو جمرة الضبعي البصري، روى عن ابن عباس وابن عمر وأنس بن مالك وغيرهم، وعنه شعبة والحمادان وهمام بن يحيى، قال عنه أحمد: "ثقة" ت ١٢٨ هـ انظر: تهذيب التهذيب ج ١٠/ ٤٣١ - ٤٣٢. (٦) رواه البخاري في صحيحه في كتاب بدء الخلق/ باب صفة النار وأنها مخلوقة ج ٦/ ٣٣٠. قال البخاري: ثنا عبد الله بن محمد، ثنا أبو عامر هو العقدي (عبد الملك ابن عمرو ثنا همام، عن أبي جمرة الضبعي قال: "كنت أجالس ابن عباس بمكة، فأخذتني الحمى فقال: أبردها عنك بماء زمزم، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "هي الحمى من فيح جهنم، فأبردوها بالماء"، أو قال: بماء زمزم. شك همام" وانظر: ج ١٠/ ١٧٥ - ١٧٦ حيث قال: وقع في رواية أحمد عن عفان، عن همام (فأبردوها بماء زمزم ولم يشك) … انظر: مسند أحمد بترتيب الساعاتي ج ١٧/ ١٥٩، ورواه الحاكم في المستدرك ج ٤/ ٢٠٠ من طريق إبراهيم بن الحسن الهمداني، وهشام بن علي السيوافي (قالا) ثنا عبد الله بن رجاء، ثنا همام ابن يحيى وذكر الحديث (فأبردوها بماء زمزم) وقال: "صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذا السياق".