و"التاء" للتأنيث وللقسم نحو: {قالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ} ، {تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنا} .
و"السين" للاستقبال نحو: ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا.
و"الفاء" للترتيب مع التعقيب ولربط الجواب نحو: دخل عند الخليفة العلماء فالأمراء، {إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي} . وتجيء زائدة لتحسين اللفظ نحو: خذ سبعة فقط.
و"الكاف" للتشبيه وللخطاب نحو: العلم كالنور، {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً} ، وتجيء زائدة نحو {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ} .
و"اللام" للأمر وللابتداء وللقسم وللاختصاص نحو {لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ} . {لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينا مِنّا} . {لَئِنْ أُخْرِجُوا لا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ} .. الجنة للطائعين.
و"الميم" للدلالة على جمع الذكور نحو {بِما كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الأَرْضِ}
و"النون" للوقاية من الكسر وللتوكيد نحو {وَأَوْصانِي بِالصَّلاةِ} ، {لَنَسْفَعاً بِالنّاصِيَةِ} .
و"الهاء" للسكت في الوقف نحو لِمَهْ وقهْ وللغيبة نحو إياه وإياهم، فإن الضمير هو "إيا" فقط، وما بعده لواحق تدل على الغيبة كما هنا، أو على الخطاب كما في إياك وإياكم، أو على التكلم كما في إياي وإيانا.
و"الواو" لمطلق الجمع وللاستئناف وللحال وللمعية وللقسم نحو يسود الرجل بالعلم والأدب {لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الأَرْحامِ ما نَشاءُ} ، {خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ} سِرتُ والجبلَ، {وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ} .
و"الياء" للمتكلم نحو إياي.
و"أما الثنائية" فستة وعشرون وهي آوإذ وأل وأم وأن وإن وأو وأي وإي وبل وعن وفي وقد وكي ولا ولم ولن ولو وما ومُذ ومِنْ وها وهل ووا ويا والنون الثقيلة.
"آ" للنداء نحو آعبدَ الله
و"إذ" للمفاجأة بعد بيْنَا وبينما، وللتعليل نحو
فبينما العسرُ إذ دارت مياسيرُ
فأصبحوا قد أعاد الله نعمتهم
إذ هم قريش وإذ ما مثلهُم بشر
و"أل" لتعريف الجنس أو جميع أفراده أو فرد منه معينٍ نحو الرجل خير من المرأة، {إِنَّ الإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ "*" إِلاّ الَّذِينَ آمَنُوا} ، {وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ} ، وتجيء زائدة نحو الآن والنعمان.