لا تخجله ولا الذى جاء به ... فى خدّهما ما قد كفى من خجل
ولما عدت من العراق أنشدته من محاسن الدّوبيتيات ما أمر بكتبه. ثم قال لى هذا طراز لا تحسنه المغاربة. فقلت: يا خوند «٣» ، كما أن الموشحات والأزجال طراز لا تحسنه المشارقة، والمحاسن قد قسّمها الله تعالى على البلاد والعباد. قال: