والصواب كما في النسخ:(البار الرحيم). وقال الشيخ في تصويباته: في الأصل (البار) وهو تحريف (١)!
- جاء في (ص ١٩) السطر العاشر: (أن يجزينا).
والصواب كما في النسخ الخطية:(أن يحسن).
- جاء في (ص ١٩) السطر الحادي عشر (التقدير والبيان).
والصواب:(التقريب والبيان).
- جاء في (ص ٢٠) السطر الثالث: (أنا أبو بكر حمدون).
والصواب:(أنا أبو بكر ابن حمدون).
- جاء في (ص ٢١) السطر الثاني عشر: (المديم بها).
والصواب:(المديمها).
- جاء في (ص ٣٢) السطر الخامس عشر: بعد قوله: (طاعة رسوله - صلى الله عليه وسلم -[ثم قال: وكان فرضه على من غاب عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -]) سقط ما بين المعقوفين، وهو ثابت في جميع النسخ.
(١) قال ابن منده في كتاب «التوحيد» (٢/ ٩١ (: «ومن أسماءِ اللَّهِ - عز وجل -: البَارُّ، قَوْلُ اللَّهِ - عز وجل -: {هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ} [الطور: ٢٨]. قَالَ الْحَسَنُ: «بَارٌّ بِعباده، مُحْسِنٌ إِليهِم، معناه لا ينقطع بره وإحسانه».